ما هو مخدر الكريستال ميث و طرق تعاطيه وكيفية علاجه نهائيا

ما هو مخدر الكريستال ميث و طرق تعاطيه وكيفية علاجه نهائيا

ما هو مخدر الكريستال ميث و طرق تعاطيه وكيفية علاجه نهائيا

الكريستال ميث يعد نوعا من ضمن أنواع المخدرات الخطيرة، التي يقبل على شربها الشباب لظنهم أنها سوف تمنحهم الشعور بالسعادة، لتساعدهم على مواجهة مشاكلهم و ضغوط الحياة، وتكمن خطورة مخدر كريستال ميثامفيتامين Crystal methamphetamine في أنه له تأثير ضار على الجهاز العصبي للإنسان، كما يتسبب المخدر في حدوث ضرر كبير على الصحة النفسية والجسدية والعقلية للأنسان ، وسوف نتناول من خلال هذا المقال معلومات عن ما مدى خطورة مخدر الكريستال ميث على الجسم.

ما هو مخدر الكريستال ميث؟

قبل أن نجيب على ما مدى خطورة مخدر الكريستال ميث على الجسم، سوف نتعرف  على مخدر الكريستال باسم الميثامفيتامين أو الميث او الشبو والثلج والزجاج، وهو يتكون من مادة الأمفيتامين ومادة الفينيثيلامين ثم يضاف عليه مادة مبيضة لتعطيه اللون الأبيض الزجاجي لذا تم أطلاق  اسم الكريستال عليه، ويوجد لهذا المخدر تأثير ضار على الصحة العقلية والنفسية للمتعاطي، حيث استطاع مخدر الكريستال ميث أن يتفوق في تأثيره على الميثامفيتامين أو ديوكسي افدرين، حيث يوجد له تأثير بالغ الخطورة على الجهاز العصبي بالأنسان، يكفي تناولك جرعة واحدة فقط من مخدر الكريستال ميث حتى تدمنه.

طرق تعاطي مخدر الكريستال

توجد طرق عديدة يلجأ لها المدمنون لتعاطي مخدر الكريستال ميث، وتتمثل فيما يلي:

  1. الاستنشاق : يلجأ بعض المدمنون لاستنشاق حبيبات الشبو عن طريق سحقها واستنشاقها، ويسبب ذلك تلف في أغشية الأنف.
  2. الحقن : يقوم متعاطي مخدر الكريستال ميث أحيانا بإذابة مخدر الكريستال في الماء، ويقوم بحقن نفسه  بالمخدر عبر الوريد.
  3. التدخين: كما يقوم بعض المدمنين بحرق المخدر بواسطة  أداة النرجيلة واستنشاق الدخان الذي يصدر منه.
  4. البلع: يقوم بعض المتعاطين ببلع  مخدر الكريستال ميث، ويتسبب ذلك في حدوث تلف كبير في الجهاز الهضمي للمتعاطيين.
  5. التحاميل : يتم وضع المخدر في المستقيم أو المهبل.

خطورة مخدر الكريستال ميث على الجسم

خطورة مخدر الكريستال ميث على الجسم

نقدم من خلال السطور التالية أجابة تساؤل ما مدى خطورة مخدر الكريستال ميث على الجسم، فيما يلي:

  1.  يشعر المدمن عند تعاطي المخدر بالنشاط الزائد واليقظة، والشعور بالسعادة.
  2. يحدث له فقدان الشهية.
  3. يحدث له زيادة في ضربات القلب.
  4. ارتفاع في ضغط الدم.
  5. ارتفاع  في درجة الحرارة .
  6. يصاب باضطرابات النوم وعدم القدرة على النوم لعدة أيام.
  7. يشعر بالغثيان.
  8. يكون سلوكه عنيف.
  9. يصاب بالهلاوس .
  10. فرط الحركة.
  11. ذهان.
  12. تشنجات.
  13. يتعرض لخطر الوفاة عند تناول الجرعات الكبيرة.
  14. تصاب الأوعية الدموية للقلب بالتلف.
  15.  تلف الكبد والرئتين والكليتين.
  16. صعوبة في التنفس.
  17.  بالأمراض المعدية.
  18. خسارة الوزن.
  19. تدمير الأسنان.
  20. الشعور بالإرهاق.
  21. ذهان.
  22. اكتئاب.
  23. الزهايمر .
  24. الجلطات.
  25.  الصرع..
  26. الذهان.
  27.  الغيبوبة.
  28.  الجنين يتعرض للتشوه والولادة المبكرة.
  29.   الإصابة بحالة فم المدمن.

الاعراض الانسحابية لمخدر الكريستال ميث

الاعراض الانسحابية لمخدر الكريستال ميث

من خلال استعراض ما مدى خطورة مخدر الكريستال ميث على الجسم، نجد أنه يعد من الهام أن يتوجه المدمن لمخدر الكريستال ميث للعلاج، ويفضل أن يكون في مركز طبي، ليكون تحت أشراف الاطباء، وذلك لخطورة الأعراض الانسحابية للمخدر، والتي قد تستمر لأيام أو أسابيع أوشهور، حسب درجة تعاطي المدمن للمخدر، وتتمثل تلك الأعراض فيما يلي:

  1. الإعياء
  2. ، اكتئاب
  3. ، وزيادة الشهية.
  4. القلق
  5. ،التهيجية.
  6.  الصداع.
  7.  انفعالات حركية نفسية.
  8.  تململ.
  9.  فرط النوم.
  10. التفكير في الانتحار.
  11. فقدان الشهية
  12. فرط الحركة
  13. توسع الحدقة، تعرق غزير
  14. جفاف الفم، انفعالات حركية نفسية
  15. صريف الأسنان
  16. صداع
  17. اضطراب نبضات القلب
  18. تسرع النفس
  19. فرط ضغط الدم
  20. ارتفاع الحرارة
  21. إسهال
  22. إمساك
  23. زغللة العين
  24. دوار
  25. أرق.
  26. رعاش.
  27. جفاف جلدي وحكة.

كيفية دعم متعاطي مخدر الكريستال ميث

كيفية دعم متعاطي مخدر الكريستال ميث

بعد تعرفنا على ما مدى خطورة مخدر الكريستال ميث على الجسم، يعد من الهام أن يكون للأسرة دور بجانب دور المشفى في دعم المدمن لتساعده على الشفاء مثل :

  1. يجب أن تتجنب الأسرة لوم المتعاطي واشعاره بالذنب دائما.
  2. تحفيزه وتشجيعه على التوقف عن تعاطي المخدر.
  3. أبعاده عن كل أصدقاء السوء والبيئة التي تشجعه على الإدمان.
  4. أشغال وقته بصورة دائمة لعدم ترك فرصة له للتفكير في العودة للإدمان.
  5. الأهتمام بأعماله وأسرته حتى يتعافى، حتى لا يفقدهم مما يصيبه بالإحباط والرغبة في العودة للمخدر.
  6. تشجيعه على مداومة حضور جلسات العلاج الجماعي.
  7. مراقبته بصورة مستمرة للتأكد من عدم عودته للمخدر.

متى يعود الجسم لطبيعته بعد ترك مخدر الكريستال ميث؟

متى يعود الجسم لطبيعته بعد ترك مخدر الكريستال ميث؟

يختلف وقت تعافي الجسم بعد التوقف عن تعاطي الكريستال ميث (الميثامفيتامين) من شخص لآخر، ويعتمد على عدة عوامل مثل مدة الإدمان، الجرعة المستخدمة، الحالة الصحية، والعلاج المُتّبع. بشكل عام، يمكن تقسيم فترة التعافي إلى مراحل:

1. المرحلة الأولى: أعراض الانسحاب (من 1 إلى 2 أسبوع)

  • تبدأ الأعراض الانسحابية خلال 24-48 ساعة من آخر جرعة.
  • تشمل أعراض مثل التعب الشديد، الاكتئاب، القلق، والرغبة الشديدة في التعاطي.
  • تصل الأعراض إلى ذروتها في الأسبوع الأول، ثم تبدأ في التراجع.

2. المرحلة الثانية: تحسن الجسم تدريجيًا (من 1 إلى 3 أشهر)

  • يبدأ المخ في استعادة توازنه الكيميائي.
  • تتحسن جودة النوم والطاقة، لكن قد تستمر بعض الأعراض مثل الاكتئاب والتقلبات المزاجية.
  • في بعض الحالات، تستمر الرغبة في التعاطي لفترة أطول، مما يتطلب دعمًا نفسيًا.

3. المرحلة الثالثة: التعافي طويل المدى (من 6 أشهر إلى سنة أو أكثر)

  • يستعيد الدماغ وظائفه الطبيعية تدريجيًا، ويعود إنتاج الدوبامين والسيروتونين إلى مستواه الطبيعي.
  • تتحسن الحالة المزاجية، وتقل احتمالية الانتكاس مع العلاج النفسي والدعم الاجتماعي.
  • قد تستمر بعض الآثار النفسية مثل القلق أو الاكتئاب لفترة أطول في بعض الحالات الشديدة.

العوامل التي تؤثر على سرعة التعافي:

مدة الإدمان – كلما طالت مدة التعاطي، زادت فترة التعافي.
الجرعة المستخدمة – الجرعات العالية تسبب ضررًا أكبر وتأخيرًا في التعافي.
الحالة الصحية العامة – التغذية السليمة والرياضة تسرّع الشفاء.
برنامج العلاج – الدعم النفسي والعلاج السلوكي يساعدان في استعادة التوازن العقلي بسرعة.

يمكن أن يعود الجسم لطبيعته بعد ترك الكريستال ميث خلال 6 أشهر إلى سنة، لكن التحسن يبدأ من الأسبوع الأول. العلاج والدعم النفسي ضروريان لتجنب الانتكاس وتسريع التعافي الكامل.

ماذا يفعل الكريستال ميث في الجسم؟

ماذا يفعل الكريستال ميث في الجسم؟

الكريستال ميث (الميثامفيتامين) هو منبه قوي للجهاز العصبي المركزي، ويؤثر بشكل خطير على الجسم والعقل. بمجرد تعاطيه، يؤدي إلى ارتفاع مستويات الدوبامين في الدماغ، مما يمنح المدمن إحساسًا بالنشوة والطاقة المفرطة. لكن تأثيره مدمر على المدى الطويل.

1. تأثير الكريستال ميث على الدماغ

  • زيادة الدوبامين بشكل غير طبيعي، مما يؤدي إلى الشعور بالسعادة والطاقة، لكنه يسبب إجهادًا شديدًا لخلايا الدماغ.
  • تدمير مستقبلات الدوبامين، مما يؤدي إلى الاكتئاب الشديد وانعدام المتعة الطبيعية بعد التوقف عن التعاطي.
  • الإصابة بالهلاوس والذهان، حيث يعاني المدمن من هلاوس سمعية وبصرية، وجنون الارتياب (البارانويا)، ونوبات هياج عنيف.
  • ضعف الذاكرة وصعوبة التركيز بسبب التلف الذي يحدث في القشرة الأمامية للدماغ.

2. تأثير الكريستال ميث على القلب والجهاز الدوري

  • زيادة معدل ضربات القلب، مما يرفع خطر الإصابة بالنوبات القلبية والجلطات الدماغية.
  • ارتفاع ضغط الدم، مما قد يؤدي إلى تمزق الأوعية الدموية ونزيف داخلي.
  • التعرق المفرط وارتفاع حرارة الجسم، مما قد يصل إلى درجة قاتلة تؤدي إلى فشل الأعضاء الحيوية.

3. تأثير الكريستال ميث على الجهاز الهضمي

  • فقدان الشهية الشديد، مما يؤدي إلى سوء التغذية والنحافة المفرطة.
  • مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الغثيان، الإسهال، والإمساك المزمن.
  • تلف الكبد والكلى بسبب تراكم السموم، مما قد يسبب فشلًا كلويًا أو كبديًا.

4. تأثير الكريستال ميث على الجهاز المناعي والجلد

  • ضعف المناعة، مما يزيد خطر الإصابة بالعدوى والأمراض الجلدية.
  • ظهور جروح وتقرحات في الجلد بسبب الحكة الشديدة والوهم بوجود حشرات تحت الجلد.
  • تساقط الشعر وتدهور مظهر الوجه، حيث يبدو المدمن أكبر من عمره الحقيقي بسبب تلف الخلايا الجلدية.

5. تأثير الكريستال ميث على السلوك والصحة النفسية

  • زيادة السلوك العدواني والعنيف، حيث يصبح المدمن أكثر اندفاعًا وعصبية وقد يرتكب جرائم خطيرة.
  • الأرق الشديد والهلاوس، حيث قد يبقى الشخص مستيقظًا لعدة أيام متتالية، مما يؤدي إلى انهيار عصبي.
  • الاكتئاب الحاد والانتحار، حيث يعاني المدمن من اكتئاب شديد بعد التوقف عن التعاطي وقد يفكر في الانتحار.

يؤثر الكريستال ميث على جميع أجهزة الجسم، مما يسبب ضررًا بالغًا للدماغ، والقلب، والجهاز الهضمي، والمناعة، والسلوك. الإدمان على هذا المخدر يؤدي إلى تدهور صحي سريع، وقد ينتهي بالموت إذا لم يتم التدخل العلاجي في الوقت المناسب. التوقف عن التعاطي والخضوع لبرنامج علاج إدمان متخصص هو الحل الوحيد لإنقاذ حياة المدمن واستعادة صحته الجسدية والنفسية.

تأثير الكريستال ميث على الدماغ

يعتبر الكريستال ميث من أخطر المخدرات التي تؤثر بشكل مباشر على الدماغ، حيث يسبب تغيرات كيميائية وهيكلية خطيرة تؤدي إلى أضرار جسيمة في الوظائف العقلية والسلوكية. بمجرد تعاطيه، يعمل الكريستال ميث على زيادة مستويات الدوبامين بشكل غير طبيعي، مما يؤدي إلى إحساس قوي بالنشوة والطاقة، ولكن مع مرور الوقت يسبب تدميرًا لمستقبلات الدوبامين في الدماغ، مما يجعل المدمن غير قادر على الشعور بالسعادة بشكل طبيعي.

أهم تأثيرات الكريستال ميث على الدماغ:

  1. تلف خلايا المخ: يؤدي التعاطي المستمر إلى موت الخلايا العصبية وتلف القشرة الأمامية المسؤولة عن اتخاذ القرارات وضبط السلوك.
  2. اضطرابات الذاكرة والتركيز: يعاني المدمن من ضعف الإدراك، النسيان المستمر، وصعوبة في التركيز والتفكير المنطقي.
  3. الإصابة بالذهان والهلاوس: قد يعاني المدمن من هلاوس سمعية وبصرية وجنون الارتياب (البارانويا)، مما يجعله أكثر عدوانية وخطورة.
  4. التغيرات المزاجية الحادة: يؤدي إلى تقلبات مزاجية عنيفة بين النشوة والاكتئاب، مما يجعل المدمن أكثر عرضة للعنف والانتحار.
  5. تدمير مستقبلات الدوبامين: يقلل الكريستال ميث من قدرة الدماغ على إنتاج الدوبامين بشكل طبيعي، مما يسبب اكتئابًا حادًا بعد التوقف عن التعاطي.
  6. الأرق والتعب المزمن: المدمن قد يبقى مستيقظًا لعدة أيام متتالية، مما يؤدي إلى انهيار عصبي وإرهاق جسدي شديد.
  7. ضعف القدرة على اتخاذ القرارات: يتسبب في تدهور وظائف الدماغ التنفيذية، مما يجعل المدمن غير قادر على التفكير السليم أو اتخاذ قرارات منطقية.

علاج إدمان الكريستال ميث في مركز طريق التعافي

علاج إدمان الكريستال ميث في مركز طريق التعافي

يعد مركز طريق التعافي واحدًا من أفضل مصحات علاج الإدمان الرائدة والمتخصصة في مجال علاج إدمان الكريستال ميث، حيث يوفر برنامجًا علاجيًا متكاملًا يساعد المدمن على التخلص من الإدمان بأمان واستعادة حياته الطبيعية. يعتمد العلاج في المركز على مراحل متعددة لضمان التعافي الجسدي والنفسي الكامل، ومنع حدوث الانتكاس.

مراحل علاج إدمان الكريستال ميث في مركز طريق التعافي

  1. التشخيص والتقييم الطبي

    • إجراء فحوصات شاملة لتحديد مستوى الإدمان والحالة الصحية للمدمن.
    • وضع خطة علاج فردية تناسب احتياجات كل مريض.
  2. إزالة السموم (التخلص من المخدر)

    • يتم سحب المخدر من الجسم تحت إشراف طبي متخصص.
    • تقديم أدوية تخفف من الأعراض الانسحابية مثل القلق، الاكتئاب، الأرق، والتشنجات.
    • تستمر هذه المرحلة من 7 إلى 14 يومًا حسب حالة المريض.
  3. العلاج النفسي والتأهيل السلوكي

    • استخدام العلاج السلوكي المعرفي (CBT) لمساعدة المريض على التغلب على التفكير الإدماني.
    • جلسات فردية وجماعية لتعزيز الوعي بمخاطر الإدمان وتحفيز المدمن على بناء حياة جديدة.
    • علاج أي اضطرابات نفسية ناتجة عن الإدمان مثل الاكتئاب أو الفصام.
  4. التأهيل الاجتماعي والتدريب على منع الانتكاس

    • مساعدة المريض على تطوير مهارات التعامل مع الضغوط الحياتية دون اللجوء إلى المخدر.
    • توفير برامج دعم جماعية لتعزيز الثقة بالنفس والاستمرار في التعافي.
    • دمج المريض في المجتمع تدريجيًا من خلال إعادة بناء العلاقات الأسرية والمهنية.
  5. المتابعة المستمرة بعد العلاج

    • دعم المريض بعد خروجه من المركز لضمان عدم الانتكاس.
    • توفير جلسات متابعة دورية للمساعدة في التغلب على أي تحديات مستقبلية.
    • تشجيع المريض على الانضمام إلى مجموعات الدعم مثل زمالة المدمنين المجهولين.

لماذا تختار مركز طريق التعافي لعلاج إدمان الكريستال ميث؟

يتميز مركز طريق التعافي بأنه المركز الرائد والمتخصص في علاج إدمان المخدرات ويتميز ايضا بتركيزه علي علاج إدمان الكريستال ميث وجميع المخدرات وما يميزه ايضا انه يمتلك:

  • فريق طبي متخصص ذو خبرة في علاج الإدمان والاضطرابات النفسية المصاحبة له.
  • بيئة علاجية آمنة تساعد على التعافي بعيدًا عن أي محفزات للإدمان.
  • برامج علاج فردية تناسب كل حالة على حدة لضمان أعلى نسبة نجاح.
  • علاج شامل يشمل الجوانب الجسدية، النفسية، والاجتماعية لضمان التعافي التام.

إدمان الكريستال ميث يسبب أضرارًا جسيمة على الدماغ والجسم، لكن العلاج ممكن من خلال برنامج علاجي متخصص مثل الذي يقدمه مركز طريق التعافي الرائد في علاج إدمان المخدرات في سرية تامة. التوجه للعلاج في أسرع وقت هو الخطوة الأولى نحو استعادة الحياة الطبيعية والتخلص من الإدمان بشكل نهائي.

في ختام مقال ما مدى خطورة مخدر الكريستال ميث على الجسم نكون قد تعرفنا على المخاطر التي تترتب على تناول المخدر، والخطوات التي يجب أتباعها للتعافي من إدمان مخدر الكريستال، ويفضل دخول المتعاطي مركز طبي للعلاج بدلا من المنزل، لخطورة التأثير للأعراض الانسحابية للمخدر على المدمن، والتي تتطلب وجود فريق طبي متخصص لمساعدة المدمن على التعافي.

This site is registered on wpml.org as a development site. Switch to a production site key to remove this banner.